بحسب دراسة أجرتها وزارة البيئة والمياه والزراعة هناك زيادة سكانية ستؤدي إلي زيادة كمية النفايات المتولدة من 13 مليون طن في عام 2015 الى 17.5 مليون طن عام 2020 .
عندما يهدر الطعام ، تُهدر الطاقة أيضًا المستخدمة في عمليات سلسلة المدادات مثل الحصاد والنقل والتجهيز والتغليف والإعداد بالإضافة إلى الأموال التي يتم إنفاقها على كل هذه النقاط .
تعتبر إدارة فائض الطعام مكلفة أيضا للشركات والعملاء والدول وتتسبب زيادة نفايات البلدية الصلبة في زيادة عدد مشاريع النظافة وبالتالي زيادة تكلفة تنظيف المدن والقرى ، ويبلغ هذا حاليا نحو 2.6 مليار ريال سعودي سنويا في المملكة .
تم استخدام 198 مليون هكتار من الأراضي ( وذلك ما يقارب حجم دولة المكسيك ) لإنتاج طعام لم يتم استهلاكه أبدا ، وفقا لتقديرات معهد الموارد العالمية .
طن واحد من فائض الطعام ينتج ما بين 4.0 – 4.6 طن ثاني أكسيد الكربون .
إن الحد من فائض الطعام يمكن أن يؤثر إيجابيا على العديد من السياسات البيئية والاجتماعية ، وهذا يشمل :
الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري ،
إنشاء مجمعات الكربون ( أحواض الكربون الطبيعية هي المحيطات والبحيرات والنباتات والتربة )
زيادة توفير خدمات النظام البيئي من خلال إدارة حفظ واستدامة النظام البيئي
زيادة الدعم للسياسات الحالية بشأن الإدارة المستدامة للموارد .